بينيدي ميديوم هو جل متعدد الاستخدامات مصمم لاستهداف التجاعيد ، مثل التجاعيد السطحية حول الفم والخد، وكذلك الندبات متوسطة الحجم. يجمع هذا الجل المرن والمعقم بين تركيز 20 ملغ/ مل من بولينوكليوتيدات البلمرة (PDRN) المشتقة من أصل حيواني (سمك السلمون) لتحقيق نتائج فعالة. الميزات والفوائد الرئيسية لبينيدي المتوسطة: تقليل التجاعيد : تم تصميم بينيدي ميديوم خصيصا لمعالجة التجاعيد ، بما في ذلك التجاعيد السطحية حول الفم والخد. تعمل عديد النيوكليوتيدات الموجودة في الجل على تحسين ملمس البشرة وتقليل ظهور التجاعيد وتعزيز بشرة أكثر شبابا وتجديدا. تحسين الندبات: بالإضافة إلى تقليل التجاعيد، فإن بينيدي ميديوم فعال في علاج الندبات متوسطة الحجم. يساعد الجل في تجديد الجلد التالف، مما يساعد على تحسين المظهر العام وملمس الندبات. الترطيب: تسمح طبيعة بينيدي ميدل المحبة للماء والمتعددة الأيونات بربط جزيئات الماء، مما يوفر ترطيبا مكثفا للبشرة. يساعد ذلك على تحسين تماسك البشرة ومرونتها، مما ينتج عنه بشرة أكثر ليونة وشبابا. خيارات العلاج القابلة للتخصيص: تقدم بينيدي المتوسطة المتخصصين في الرعاية الصحية المرونة اللازمة لتكييف العلاجات وفقا لاحتياجات المريض الفردية. يسمح تركيز 20 مجم/ مل من بولينوكليوتيدات بالتطبيق الدقيق والموجه، مما يضمن النتائج المثلى لكل مريض. التركيز والمؤشرات: يحتوي بينيدي ميديوم على تركيز 20 مجم/ مل من بولينوكليوتيدات. يشار إليه على وجه التحديد لعلاج التجاعيد ، مثل التجاعيد السطحية حول الفم والخد، وكذلك الندبات متوسطة الحجم. يساعد الجل على تحسين نسيج الجلد وتقليل ظهور التجاعيد وتعزيز تحسين الندبات. التطبيق: يتوفر بينيدي ميديوم في حقنة مملوءة مسبقا، متدرجة، يمكن التخلص منها، ومعقمة لتطبيق سهل ودقيق. من المستحسن أن تدار من قبل المتخصصين في الرعاية الصحية من ذوي الخبرة في الإجراءات الجمالية، باتباع الإرشادات والبروتوكولات الطبية المناسبة. ملاحظة: يجب استخدام بينيدي ميديوم فقط من قبل المتخصصين المؤهلين في الرعاية الصحية. قد تختلف النتائج الفردية، ومن المهم التشاور مع أخصائي الرعاية الصحية لتحديد مدى ملاءمة وسيط بينيدي للاحتياجات والأهداف المحددة. يرجى استشارة أخصائي رعاية صحية مؤهل لتحديد ما إذا كان بينيدي ميديوم مناسبا لاحتياجات محددة ومناقشة خيارات العلاج المتاحة. سيكونون قادرين على تقديم توصيات وإرشادات شخصية بناء على الظروف الفردية.